يُؤكد على أهمية التنويع وتقييم المخاطر وقيمة الوقت المالي، موفرًا فهمًا شاملاً لكيفية جعل أموالك تعمل لصالحك.
قد يستغرق الأمر بعض الوقت، لكن عليك تعلم كيفية عيش اللحظة بالتأكيد؛ فنحن لا يمكننا تغيير الماضي، ولم يحدث المستقبل بعد، لذا يمكن لما تفعله اليوم أن يساعدك على تجنب تكرار أخطاء الماضي ويمهد الطريق لمستقبل أكثر نجاحاً.
كيف يشجع كتاب “قوة التركيز” على التعلم المستمر والتطور كأسس للنجاح؟
قلة النوم: قلة النوم حتى لو لليلة واحدة تسبب انخفاض اليقظة وتباطؤ عمليات التفكير وضعف في القدرة على التذكر وصعوبة في الفهم، وكلها عوامل مهمة للقدرة على التركيز، وفي حالات الحرمان من النوم لمدة طويلة يصبح الشخص في حالة مستمرة من انعدام التركيز.
اختر مكان جلوس مريح: إن لم تكن مرتاحاً بمكان جلوسك أثناء الدراسة فلن تستطيع التركيز وستتشتت بسبب الشعور بالانزعاج مع ظهور بعض الألم في الظهر والرقبة، لذا خصص كرسي وطاولة مريحين للدراسة كي تستطيع التركيز دون انقطاع.
التعامل مع الفشل – اعتباره خطوة نحو النجاح، والتعلّم من الأخطاء دون استسلام.
تعدّ بعض الأطعمة الغنيّة بمضادات الأكسدة والفيتامينات والمعادن والدهون الصحية أفضل من غيرها لتغذية العقل والجسم؛ إذ تساعد على تزويد الجسم بالطاقة اللازمة للتركيز والوقاية من الإصابة بالاضطرابات نور الإمارات العقلية، ومن أهمّها ما يأتي:[٤]
لا تأتي كل عوامل التشتيت من المحيط الخارجي، فمن الممكن أيضاً أن تكون مشتتاً بسبب الإرهاق والقلق والاضطرابات الداخلية الأخرى التي يصعب تجنبها؛ ومن الاستراتيجيات التي تساعدك في الحد من التشتيت والقضاء عليه هي التأكد من كونك مرتاحاً قبل المَهمَّة، واستخدام مخيلتك وأفكارك الإيجابية لتجاوز القلق؛ وإذا شعرت أنَّ عقلك يتجه إلى التفكير بأفكار مشتتة للانتباه، أعِد تركيزك إلى المَهمَّة التي تعمل عليها عن عمد.
رؤية الصورة الكبيرة – تحديد الأهداف بوضوح والعمل على تحقيقها بخطوات مدروسة.
وهذه القوة لا تُقاس بالعدد بل بالجودة والعمق والثقة المُضمنة في شاهد المزيد هذه العلاقات.
يرتبط دماغك وجسدك ارتباطاً وثيقاً، مما يعني أنَّ ما تفعله جسدياً له تأثير مباشر على كيفية شعورك عقلياً.
الحفاظ على العلاقات الاجتماعية: إذ إنها تساعد على التركيز أثناء تبادل أطراف الحديث مع الآخرين، كما أنها تحمي من الوحدة والاكتئاب والقلق والتوتر.
ما أهمية إدارة الوقت كعنصر أساسي لتحقيق النجاح الأمثل؟
لذا فإنَّ أفضل طريقة للاستفادة من أن تسرح بأفكارك هو استخدامه كأداة استراتيجية؛ فعلى سبيل المثال: إذا واجهت صعوبة في التركيز، فخذ استراحة للقيام بمهمة أخرى لحل المشكلات، ثم عد إلى مهمتك الأولى؛ وحينها إلى جانب حصولك على منظور جديد لمهمتك الأولى ستحرر عقلك عندما تتحقق من مهمة جديدة في قائمة مهامك.